اكثرالأخطاءالرمضانية

الخطأ / شرب العصائر يومياً.
الصواب / مرتين بالاسبوع تكفي.
السبب/ لأنه عالي بالسكريات

الخطأ/ شرب الماء بكمية مفرطة وقت الفطور.
الصح/ كوب ماء كل ساعتين.
السبب/ لأن امتلاء المعدة بالسوائل أشد ضيقاً على النفس من امتلاءها بالطعام.

الخطأ/ ممارسة الرياضة مباشرة بعد الفطور وذلك لتجنب اللوعة.
الصح/ ممارسة الرياضة بعد ساعتين، لتسهيل الهضم.
السبب/ لأن الدم بالجسم يكون متمركز بالمعدة.

الخطأ/ القضاء على التشريب(الثريد) بأقل من ٥دقائق.
الصح/ مضغ الطعام ببطء.
السبب/ المضغ البطيئ يساعد على هضم الطعام جيداً، ويساعد في التحكم بالوزن.

الخطأ/ أن تتناول الحلويات مباشرة في الفطور.
الصح/ تناول الحلويات بعد ساعتين من تناول الفطور.
السبب/ لتتجنب الدوخة والخمول،والاصابة بمرض السكري وتكون مستعداً للصلاة شهر العبادة.

الخطأ/ تناول طعام يحوي كميات من الصوديوم.
الصح/ تناول طعام يحوي كميات من البوتاسيوم.
السبب/ لأن الإكثار من البوتاسيوم يمنع العطش تماماً وأنت صائم، أما الصوديوم فيفعل العكس تماماً.

ملاحظات:

الموز غني بالبوتاسيوم وطعمه لذيذ وهو من الأطعمة الصديقة للقلب.

موزة واحدة على السحور، تقي العطش طوال فترة الصيام.

قلل من الملح قدر المستطاع على السحور، وإذا لم تفعل فأبشر بالعطش الشديد خلال فترة الصيام.

أفضل ٩ مصادر للبوتاسيوم وقت السحور:

  • الموز. – الحليب. – التمر.
  • الأفوكادو. – المشمش المجفف.
  • الفستق. – القرع. – الفاصوليا.
  • الكاكاو الداكن.

أسوأ اختيارات السحور:

برياني – كباب – بيتزا –
معظم الوجبات السريعة – الأجبان

أفضل اختيارات السحور:

تمر – حليب – المشمش المجفف –
خبز أسمر – موز – القرع

شرب الماء وقت السحور مهم، ولكنه ليس بأهمية شربه طوال فترة الفطر.

شرب كوب ماء كل ساعتين من الإفطار حتى الإمساك.

الطعام المقلي اكثر خطوره علي الصائم

المقليات_الرمضانية
◀️ لا ندري لماذا انتشرت الأطعمةُ المقليَّة في رمضان حتَّى صارت لدى كثيرين جزءاً من التقليد الرمضاني لا ينفكُّ عنه.
إنَّ الخطرَ المُحدِق بالصحَّة من الدهون ثابتٌ ثبوتاً قطعياً في الطبِّ حتَّى صارَ من المسلَّمات الراسخة فزيادةُ نسبة الدهون سببٌ مباشر لأمراض الشرايين القاتلة حمانا الله وإيَّاكم منها وهي أيضاً سببٌ قوي للسمنة التي لا تنتهي بلاياها.
?ومن بابِ النصيحة للأمَّة ندعو وبشكلٍ جدِّي صادقٍ حازم إلى أن يقلِّلَ الناسُ من الأطعمة الدهنية في رمضان لا نريد أن نخسرَ فائدةَ رمضان بما نثقل به بطونَنا بالدهون. وليس معنى هذا أنَّنا ندعو إلى قطيعة تامَّة للسمبوسه الرمضانية اللذيذة أو إلى هجران صارم لِلُقَيمات الشهية أو حرمان تام من البطاطس الرائعة.
لا فنحن لا نحرِّم ما أباح اللهُ لكنَّنا نقول: {ولا تسرفوا}.
القليالصحيفي_رمضان:
● يجب استخدام زيت صحِّي من الأساس وأفضلُ الزيوت للقلي هي الزيوت النباتيَّة وغير المشبَعَة ومن أفضلها زيتُ الذرة.
● التأكد من صلاحية الزيت للقلي حيث يؤثِّر خروجُ مكوِّنات الغذاء في أثناء عملية القلي في الزيت فيخفض حرارتَه ويلوِّثه ويغيِّر نكهتَه ولونه ممَّا قد يؤدِّي الى ما يُسمَّى “التحلُّل المائي” لزيت القلي وانطلاق الأحماض الدهنية الحرَّة. كما أنَّ التسخينَ المتكرِّر للزيت يؤدِّي الى تفكُّكه وانحلاله. وكلُّ هذا يؤدِّي في النهاية إلى تلف زيت القلي وخروج الدخان منه عندَ قليه وتغيُّر رائحته وعدم صلاحيته للقلي.
● عدم قلي الطعامَ المجمَّد وعدم تمليح الطعامَ قبلَ قليه لأنَّ ذلك يسرِّع من أكسدة الزيت.
● الحرص على أن تكونَ القطعُ المقلية متقاربةَ الحجم, لأنَّ التفاوتَ في الحجم يجعل القطعَ الصغيرة تنضج قبلَ الكبيرة, وبذلك قد تحترق الصغيرة في انتظار أختها الكبيرة!
● هل يُسمَح باستعمال الزيت أكثر من مرَّة؟ ما دام الزيتُ صالحاً للاستعمال فلا مانع لكنَّ المشكلة أنَّ المرأة في البيت قد لا تكتشف نقص جدة الزيت إلاَّ بعدَ فساده فعلاً، ولهذا فالأفضل ألاَّ يزيدَ عددُ مرَّات استعمال الزيت على ثلاث مرَّات.
● لابدَّ من المحافظة على منسوبٍ كاف من الزيت يتناسب مع كمِّية الغذاء المقلي ويوصي البعضُ بألاَّ يتجاوز الطعامُ سدسَ كمِّية الزيت.
● ينصح كثيرٌ من خبراء الأغذية بترشيح الزيوت بعدَ كلِّ قلي طبعاً بعد أن تبرد وذلك لإزالة بقايا الطعام المتراكمة.
● لا مانعَ من إضافة زيت جديد إلى القديم لكن بعدَ ترشيح القديم وضمان كونه باقياً على حاله لم يتغيَّر.
● تخزين الزيتَ في عبوات تمنع دخولَ الشمس وفي درجة حرارة مناسبة.